
المطران أنطوان أودو
المعلومات الشخصيّة
مدير بطريركي في سورية ومطران الكنيسة الكلدانية منذ 1989 وإلى اليوم، راهب يسوعي، دخل في الرهبانية اليسوعية منذ 1969.
الخلفيّة الأكاديميّة
إجازة باللغة العربية وآدابها، جامعة دمشق 1973
إجازة بالعلوم اللاهوتية والفلسفية، من جامعة الرهبانية اليسوعية في باريس 1979
دراسة العلوم الكتابية في المعهد البابوي البيبلي، ونيل الاجازة 1980-1982,
ونيل شهادة الدكتورة في الفكر العربي المعاصر من جامعة السوربون 1979 بعد تقديم أطروحة حول المفكر السوري بعنوان “زكي الأرسوزي والحداثة “.
إجازة بالعلوم اللاهوتية والفلسفية، من جامعة الرهبانية اليسوعية في باريس 1979
دراسة العلوم الكتابية في المعهد البابوي البيبلي، ونيل الاجازة 1980-1982,
ونيل شهادة الدكتورة في الفكر العربي المعاصر من جامعة السوربون 1979 بعد تقديم أطروحة حول المفكر السوري بعنوان “زكي الأرسوزي والحداثة “.
أهمّ الأعمال
ساهم في إعادة ترجمة اليسوعيين للكتاب المقدس (العهد القديم) 1982-1988
مدير سلسلة دار المشرق ” دراسات كتابية ” ونشر في السلسلة:
دراسة في الرسالة إلى العبرانيين، ترجمة لكتاب الكاردينال البير فانواي.
كتاب ” الصراعات الأخوية والمصالحة في الكتاب المقدس “.
كتاب ” من الخبز الأرضي إلى الخبز السماوي “.
كتاب ” الحكمة في الكتاب المقدس “.
نشر أطروحة الدكتورة باللغة الفرنسية في دار المشرق:
” Zaki Al Arsouzi، un arabe face à la modernité ”
المشاركة في عدة لقاءات ومؤتمرات تعالج المسألة المسكونية، ومسألة حوار الأديان
ومسألة تعليم الكنيسة الاجتماعي،
وله مداخلات في هذا المجال، منشورة في الكتب والمجلات الصادرة عن هذه المؤتمرات
مدير سلسلة دار المشرق ” دراسات كتابية ” ونشر في السلسلة:
دراسة في الرسالة إلى العبرانيين، ترجمة لكتاب الكاردينال البير فانواي.
كتاب ” الصراعات الأخوية والمصالحة في الكتاب المقدس “.
كتاب ” من الخبز الأرضي إلى الخبز السماوي “.
كتاب ” الحكمة في الكتاب المقدس “.
نشر أطروحة الدكتورة باللغة الفرنسية في دار المشرق:
” Zaki Al Arsouzi، un arabe face à la modernité ”
المشاركة في عدة لقاءات ومؤتمرات تعالج المسألة المسكونية، ومسألة حوار الأديان
ومسألة تعليم الكنيسة الاجتماعي،
وله مداخلات في هذا المجال، منشورة في الكتب والمجلات الصادرة عن هذه المؤتمرات
مقالات الكاتب
– مسيرة الحوار بين الكنيسة الكاثوليكيّة وكنيسة المشرق الأشّوريّة (1978- 2020)
يهدفُ هذا المقال إلى إظهار أهمّيّة الحوار بين الكنيسة الكاثوليكيّ وكنيسة المشرق الأشّوريّة، وقد بدأ في العصر الحديث منذ العام 1978 حتّى اليوم. وفي مقدّمته، يسردُ سردًا تاريخيًّا مراحل الحوار المسكونيّ هذا، ويسلّط الضوء على ثمار لاهوت المجمع الفاتيكانيّ الثاني (1962-...