يسلّط المقال هذا الضوء على جماليّة غير الثابت (المتحوّل)، المعروف بأنّه وجه تجديديّ في النصّ الشعريّ الأندلسيّ حيث يتجلّى هذا النوع من التجديد بوضوح، من خلال فنَّيْن مستحدثّيْن: الأوّل هو الشعر مع القوافي المتنوّعة (الموشّحات)، والثاني هو الشعر الشعبيّ الدارج (الزجل)؛ إنّهما إثنين من الفنون التي عبّرت عن الشخصيّة الأندلسيّة والبيئة الأندلسيّة.

قراءة المزيد