إنّ المؤسّسة العائليّة والمؤسّسة المدرسيّة مسؤولتان على السواء عن تكوين كرامة الأجيال الصاعدة. فيجب تربية الولد على المجهود حيث الضغط الجسديّ يساعده على أن يكون حرًّا وجاهزًا لكلّ المسؤوليّات. لذا، تقوم الدول بالكثير من الجهود بهدف بلوغ التوازن الاجتماعيّ والسياسيّ الذي سيتمكّن أخيرًا من تأمين المساواة والعدالة اللتَين تقرّبان ماسِكي السلطة والشعب.

قراءة المزيد