
عليّ أصغر “قهرماني مُقبِل”
المعلومات الشخصيّة
عليّ أصغر “قَهرماني مُقْبِل” مواليد 1971 بمدينة بيجار من محافظة كردستان (إيران).
الخلفيّة الأكاديميّة
متخرّج من جامعة العلاّمة طباطبائيّ – طهران في فرع اللغة العربيّة وآدابها في مرحلتَيْ الإجازة والماجستير، وعنوان رسالة الماجستير: “عربيّات ديوان شمس: دراسة وتحليل وترجمة”. متخرّج من معهد الآداب الشرقيّة في جامعة القدّيس يوسف (بيروت) سنة 2006 في مرحلة الدكتوراه، وعنوان الأطروحة: النظام الشعريّ بين العربيّة والفارسيّة وزناً وقافيةً ونمَطاً: دراسة مقارنة تحت إشراف البروفسور أهيف سنّو. عضو سابق في هيئة التدريس في جامعة خليج فارس، ومدير قسم اللغة العربيّة وآدابها وعميد كلّيّة الآداب والعلوم الإنسانيّة فيها، وحاليّاً عضو في هيئة التدريس وأستاذ مشارك في قسم اللغة العربيّة وآدابها في جامعة الشهيد بهشتي – طهران.
أهمّ الأعمال
معظم أبحاثه في مجال الدراسات المقارنة لاسيّما علم العروض المقارن بين العربيّة والفارسيّة.
مقالات الكاتب
صورة لبنان في سفرنامة ناصرخسرو ورحلة ابن بطّوطة: دراسة مقارنة
إنّ الأسفارَ والرحلات هي أساس فهم البشريّة، إذ تُظهر لنا العادات والتقاليد لدى الأمم المختلفة. فنستشفّ من هذه الرحلات المعلومات عن الأحداث التاريخيّة والسياسيّة والاقتصاديّة الخاصّة بأمّة وفي حقبة زمنيّة محدّدة. أمّا لبنان فيُعَدّ أحدَ البلدان التي لطالما جذبت المسافرين، نظرًا إلى طبيعته الخلّابة كما إلى قربه من أورشليم.
“الرديف” من خصائص الشعر الفارسيّ ومدى تأثيره في الأدب العربيّ
إنّ العلاقات بين العرب والفرس قديمة بسبب قربهما اللغويّ والأدبيّ، ما أدّى إلى تشابه معيّن على مستوى المصطلحات والكلمات المستخدمة في اللغتين. يتناول المقال هذا معياراً موسيقياً يستند إلى هذا التشابه وهو “الرديف”، الذي يضطلع بمعانْ عديدة، بما في ذلك: الكلمة التي تتكرّر بعد القافية في قصيدة أو شعر.