عفوكَ، وديع الصافي!

الأب سليم دكّاش اليسوعيّ وهل لمجلّة مثل المشرق أن تهتمّ بالطرب والمطربين من أمثال وديع الصافي؟ لقد رحل في العاشر من شهر تشرين الأوّل، إلاّ أنّه صار إرثًا لا يُمحى من ذاكرة لبنان الثقافيّة. إنّه يختصر تاريخًا وجبلاً ووديانًا، وهو قيمة مُضافة أنعمَ الله بها على بلادنا،...