مَيمَرٌ في أنَّه لا يُغفَرُ لِأحَدٍ ذَنْبٌ إلّا بأوجاعِ المَسيح لثاوذورُس أبي قُرَّة († نحو830 م.)

الأب بيير مصري هذا الميمر هو الحلْقة الأولى من ثُلاثيّة مَيامر دِفاعيّة مُترابطة لأبي قُرّة أُسقُف حَرّان، سبَقَ لنا نشر تحقيق الثّاني والثّالث منها على صفحات المشرق. ونقدِّم الآن طبعةً جديدة مُحَقَّقة للجزء الأوَّل، بالاعتماد على المخطوطات الأربعة الّتي حفظت لنا نسخة...

مقامتان عربيّتان لحِبرَي الكنيسة السّريانيّة البطريرك يوحنّا بن المعدنيّ والمفريان غريغوريوس بن العبريّ (القرن الثّالث عشر)

الدّكتور جان فرج الله فتحي يشتمل هذا البحث على مقامتين عربيّتين مسيحيّتين تُنشران للمرّة الأولى، دبجهما حِبران من أحبار الكنيسة السّريانيّة الأرثوذكسيّة في القرن الثّالث عشر. وعلى حدّ ما يعرف الآن، فإنّ النّصَّين لم يحفظا سوى في مخطوطة واحدة لكلّ منهما. وقد كانت مقامة...

مَيمَرٌ يُحقِّقُ أنَّ للّهِ ٱبنًا هو عِدْلُه في الجَوهَر لم يَزَلْ لثاوذورُس أبي قُرَّة († نحو 830م)

الأب پيير مصري هذا الميمر هو الجزء الثّالث من ثلاثيّة ميامر دِفاعيّة مُترابطة لأبي قرّة أسقف حَرّان، سبق لنا نشر الجزء الثّاني منها مُحَقَّقًا على صفحات مجلّة المشرق. وذلك بالاعتماد على المخطوط السّينائيّ العربيّ 581 (ق.م.)، ومخطوط دير المخلِّص 392 (1735م.)، الّذي ...

مَيمَرٌ يُحقِّق أنَّه لا يُنكَر للإله التَّجسُّد والحُلول لثاوذورُس أبي قُرَّة († نحو 830م)

الأب بيير مصري نقدِّم في هذا المقال النّصّ المحقَّق لميمر ثاوذورُس أبي قرَّة (755؟ - 830؟) عن التّجسُّد والحُلُول. وهو العاشر من مجموعة الميامر الّتي كان الأب قسطنطين الباشا المخلّصيّ قد نشرها في العام 1904، مُعتمدًا على مخطوطة واحدة من خزانة دير المخلّص تمَّ نسخها في...

خطبة في دخول والدة الإله إلى الهيكل ليوحنّا عبد المسيح الأنطاكيّ من كتاب معين الحياة. المركب السّائر في ميناء النّجاة (الجزء الثاني)

الدّكتور حبيب إبراهيم عاش يوحنّا عبد المسيح في القرن العاشر وأوائل القرن الحادي عشر. في وقت غير معروف، صار راهبًا في أحد أديار أنطاكية. ثمّ، ما لبث أن دُعي لجثلقة ساس ورومجيريس قرابة عام 1000 م.، في زمان دوقيّة نيكيفورس أورانوس على أنطاكية. اعتذر يوحنّا عن هذه...

عيسى المسيح في إنجيل كنيسة نجران القرن الخامس الميلاديّ

الأب حنّا إسكندر إنّ أقدم استعمال عربيّ لاسم عيسى، بدلًا من يسوع، يعود على ما يبدو إلى ترجمة عربيّة للإنجيل، تمَّتْ على الأرجح في محيط نجران (ق. ٥م.). أَبدلت هذه التّرجمة تعابير «ابني»، بـ «صفوتي» و«حبيبي»… وتعابير «أبي» بـ «الله»، أو حذفتها أحيانًا، فعلى الأرجح...