يعالج المقال أهميّة المنجد في اللغة العربيّة المعاصرة، وكتّابه، وتسميته، ومصادره، والرموز الواردة فيه، ومنهجيّته… وأخيرًا حسناته وسلبيّاته. والكاتب يقوم بجولة على مضمون هذا العمل طوال مقاله، بهدف تبيان نقاطه القويّة والضعيفة على مستوياتٍ عدّة. يذكرُ الأخطاء الواردة في بعض المواقع، ويقترح مناهجَ تصحيح أو إصلاح على صلة بتعابير وصور، وحتّى إلغاء بعض الإضافات. أمّا هذه التغييرات فقد تتمّ بهدف أن يحافظ هذا المنجد على أهميّته ويبقى الأفضل بين مُماثِليه.

