الأرشمندريت أثناسيوس الحاجّ الراهب الشويريّ العلّامة المغمور
هوذا عنوان مقال ألّفه الأرشمندريت بولس نزها الذي شكر في الأرشمندريت الحاجّ وجهًا تاريخيًّا لا عيبَ فيه من الرهبانيّة الباسيليّة الشويريّة؛ وجهًا مثقّفًا، متعلّمًا، جريئًا وشجاعًا، ملتزمًا في خدمة الرهبانيّة والكنيسة العالميّة والوطن. والمؤلّف يذكر في سطور مقاله هذا أنّ الأرشمندريت الحاجّ رجل قوّة وحرّيّة، ورجل قانون ودستور. بالإضافة، فإنّ مجموعة كتاباته ونشاطاته كثيفة على جميع الأصعدة. باختصار، إنّ حياة أثناسيوس الحاجّ هي بمثابة قضيّة بل قتال.. ستبقى ذِكراه دائمًا محفوظة في ذهون أجيالٍ وأجيال، ولن يُنسى أبدًا.