الجامعة اللبنانيّة. محاور المفكّرة الإصلاحيّة الراهنة

لم يعد إصلاحُ الجامعة اللبنانيّة شأنًا ثانويًّا في مفكّرة الإصلاح العامّة ولا استحقاقًا قابلًا للتأجيل، بل أصبح محكًّا من أجل التبيّن من صدقيّة الإصلاح وقابليّته في الجمهوريّة المنقوصة القَدْر هذه، والحرص على حقوق المواطنين، خاصّةً وأنّ استهداف قَدر هذه الجمهوريّة وحقوق المواطنين يعنونان مداخلة الأوليغارشيّات السياسيّة والماليّة المتعاقبة وسبب استمراريّتها.

Share This